5 Simple Statements About الإدمان الرقمي Explained
5 Simple Statements About الإدمان الرقمي Explained
Blog Article
يكون الأطفال والمراهقين أكثر عرضة للإدمان على الإنترنت للأسباب التالية:
يُعدُّ الإدمان الرقمي مُحرِجاً وخاصة إن كان إدماناً على المحتويات الإباحية مثلاً؛ لذلك يشعر الفرد بالعار إن تحدَّث عنه للآخرين؛ فيمتنع عن علاجه.
النموذج المعرفي الاجتماعي: عندما يستخدم الأشخاص منصات التواصل الاجتماعي لأنهم يحبون شعور التعليق والإعجاب على صورهم ووسمهم في الصور، وهم مرتبطون بالنتائج الإيجابية التي يحصلون عليها من منصات التواصل الاجتماعي.
في نهاية المطاف.. إن مواجهة مشكلة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، تتطلب نهجا شاملا وجهودا متضافرة على جميع المستويات؛ فالتصدي لهذه التحديات الخطيرة هو واجب وطني وأخلاقي، من أجل صيانة مستقبل مجتمعاتنا وحماية أفرادها.
ومن المثير للاهتمام ما يقوله دريسكٍل من أن عدد من يطلبون مساعدته للتعافي من إدمان ألعاب الكمبيوتر قد انخفض إلى حدٍ ما.
ظهور بعض المشكلات، مثل: اضطرابات النوم أو الاكتئاب والتوتر.
لم تحدد السببية على الرغم من الارتباطات بين استخدام الإعلام الرقمي وأعراض الصحة النفسية والتشخيصات التي أجريت، يُسِئ عامة الناس فهم الفروقات الدقيقة والمحاذير التي أصدرها الباحثين وتشوهها الإعلام.
الاحتمال: عندما يزيد الشخص من الوقت المستخدم على منصات التواصل الاجتماعي تدريجيًا ليحافظ على شعور الهرب.
التعليق على الصورة، يؤدي قضاؤنا وقتا أطول من اللازم على مواقع التواصل الاجتماعي أو استخدامنا المفرط للأجهزة الإلكترونية إلى تشويه إحساسنا بالذات
هو الاعتماد الزائد على الإنترنت والرغبة في الاطلاع على المواقع المختلفة.
تؤدي الرياضة دوراً كبيراً في تحسين الصحة النفسية؛ لأنَّها تساهم في تقليل هرمونات التوتر والإجهاد والقلق؛ ومن ثَمَّ تساعد على تحسين النوم وزيادة التركيز، كما تساعد على التحكم برغبة المدمن المُلحَّة في استخدام التقنيات الرقمية؛ لأنَّ الرياضة تحسِّن الانضباط الذاتي، وتزيد القدرة على التحكم بالسلوك.
وعادةً ما يتطلَّب علاج هذا النوع من الإدمان الحصول على استشارة نفسية لضمان الوصول إلى تغييرات فعلية.
المصادر والمراجع Jillian D’Onfro. These straightforward methods can assist you halt checking your cellphone a lot. Retrieved around the 19th of August, 2020, from:
الذي يساعد على نور الامارات تحسين الصحة النفسية والعاطفية للفرد ويزيد القدرة على التركيز والانتباه؛ ومن ثَمَّ يزيد الوعي لخطر الإدمان الرقمي والجلوس لمدة طويلة أمام الحاسوب والهاتف المحمول، ويزيد القدرة على تحديد الأولويات في الحياة وفهم الاحتياجات الشخصية، إضافة إلى أنَّ الاسترخاء يُحسِّن قدرة الفرد على النوم بعمق، وكل ما سبق يؤدي دوراً هاماً في زيادة قدرته على التحكم برغباته وسلوكه عامةً.